Gør som tusindvis af andre bogelskere
Tilmeld dig nyhedsbrevet og få gode tilbud og inspiration til din næste læsning.
Ved tilmelding accepterer du vores persondatapolitik.Du kan altid afmelde dig igen.
هذه مذكرات رحلة حج النواب الأميرة سِكندر بيغم، كتبتها بعد أن أمضت في الحجاز نحو ستة أشهر، حجت في أثنائها، نقلناها إلى العربية مِن الإنجليزيَّةِ ، وأسميناها مذكِّراتُ رِحلةِ حجِّ، وكان عنوانها حج الى مكة. وقد كانتِ الكاتِبةُ في تلكَ الفترةِ التي قضتْها هناك تنظرُ إلى الأشياءِ والنَّاسِ والحياةِ ، فصوَّرتِ المجتمعَ في الحجازِ بعيني حاكمةٍ حازمةٍ جريئةٍ ، تحكمُ بلادًا واسعةً ، وأنَاسيَّ كثيرين ، تحتطبُ بحبالِ أقوى إمبراطوريَّةٍ في عصرِها. نرجو أن تقدِّمَ هذه الترجمةُ لقراءِ العربيَّةِ إضافةً جديدةً ، وأن تستثيرَ أقلامَ الباحثينَ في تاريخ الحجازِ في كل مناحيه السياسيَّةِ والاجتماعيَّة.
لماذا كتاب تَحويل المَفاهيم الدُستورية هذا؟... حتى من خِلال قراءةٍ أفضَل للتاريخ وحَرَكتِه، يكون أملُ الأجيال الآتيةِ أفضلُ من أمل أجيالِنا باسترداد حقِّ الشعب على وَطنه وبناء دولةٍ على مستوى اسمِ لبنانَ كرامةً وتاريخًا، وليُعلِمْنا بأنه " ليس بتسوُّلِ الأموال ولا باقتراضِها ولا بالهبات المشروطة ولا بالوُعود الخيالية ولا بتعليق المشانق لِمَن خان أمانةَ الشعب ونهبَ المالَ العام يُنقَذُ الوطن، إنما بتعديل الدستور وتصحيح مفاهيمِه الطائفية البائدة، وتعديل مواده التي أسَّسَت للخيانة والجرائم العامة، وعطَّلت استقلالية القَضاء والمَراجع الدُستورية." وليجيب على نداء القديس البابا يوحنا-بولس الثاني القائل "أوّد أن أجدّد دعمي وتشجيعي للشعب اللبناني، في حياته الاجتماعية. تستمرّ خلافاتٌ بين سكان البلد الواحد بيد أنها يجب ألاّ تشكّل عقبة في سبيل حياة مشتركة وسلام حقيقيّ، أي سلامٍ يكون أكثر من غيابٍ للنزاع.واللبنانيون كسائر الشعوب، لأنهم يحبّون أرضهم حبّاً خاصّاً، هم مدعوّون إلى الاهتمام ببلدهم، والمحافظة دونما كلل على الأخوّة، وبناء نظامٍ سياسيّ واجتماعيّ عادل ومنصفٍ، يحترم الأشخاص وجميع الاتجاهات التي يتألّف منها البلد، ليبنوا معاً بيتهم المشترك.(من الإرشاد الرسولي، رجاء جديد للبنان، 1997، #94)
موضوع البحث في هذا الكتاب هو محاولة للإجابة على إشكالية النظم السياسية المعاصرة المركبة حضاريا من تجارب بشرية متراكمة وكتب سماوية ونظريات فلسفية، وأسس واقعية، وقد خصصنا هذه الأطروحة، للمقارنة بين القانون الدستوري والشريعة الإسلامية في النظم السياسية عموما والمغرب العربي خصوصا. وبذلك تكون إشكالية كما يلي إلى أي مدى يمكن التعرف على (النظم السياسية بين القانون الدستوري والشريعة الإسلامية في المغرب العربي) وفق منهج علمي يجمع بين أصالة الحضارة الإسلامية وقداسة منهجها السماوي، وبين روح الواقعية والتجديد التي يتسم بها القانون الدستوري المعاصر عموما والقانون الدستوري في المغرب العربي خاصة؟
خلال مطالعتنا، ودراستنا المعمَّقة، لرواية الأجنحة المتكسِّرة، عثرنا في المواقع الإلكترونيَّة التي تُعنى بنشر الكتب القديمة، على نسخةٍ من الطبعة الأولى للرواية نفسها، الصادرة سنة 1912 عن جريدة مرآة الغرب. على الغلاف ترجمةٌ لعنوان الرواية بخطِّ يد جبران خليل جبران. هذه النسخة تعود إلى ماري هاسكل التي وهبتها إلى جامعة نورث كارولينا سنة 1951. بعد مقارنتها مع طبعات المجموعات الكاملة تحديدًا، وجدنا بعض التغييرات التي طرأت عليها. فهناك العديد من الألفاظ التي تمَّ تعديلها، إمَّا لأنَّها أخطاء مطبعيَّة، أو أخطاء في قواعد اللغة العربيَّة، أو أنَّ مَن قام بالتغيير استنسب لفظًا من دون الآخر. أمام معضلة التغيير هذه، وجدنا من الضروري أن نُجري تحقيقًا علميًّا لنصِّ طبعة (مرآة الغرب، 1912)، مع دراسةٍ تحليليَّة للرواية بعنوان: "أجنحةُ الروح ودربُ الخلاص". ويبقى سؤالنا في هذا البحث: مَن هو الشخص الذي قام بهذه التعديلات؟ هل هو جبران نفسه، أم شخصٌ آخرُ ما يزال مجهولاً بالنسبة إلينا؟ During our in-depth study of the novel, The Broken Wings, we found on websites that publish old books a copy of the first edition of the same novel, published in 1912 by the Meraat-ul-Gharb (Mirror of the West) newspaper. On the cover is a translation of the novel''s title to English, handwritten by Gibran Khalil Gibran. This copy belonged to Mary Haskell, who gifted it to the University of North Carolina in 1951. After comparing it with the editions of the collected Complete Works in particular, we found some differences in them. There are many words that have been altered, either because they are typographical or grammatical errors in the Arabic language, or those who made the change preferred one word over the other. In the face of this dilemma of change, we found it necessary to conduct a scientific investigation of the text of this first edition (Meraat-ul-Gharb, 1912), with an analytical study of the novel entitled: "The Wings of the Spirit and the Path to Salvation." Our question remains in this research: Who is the person who made these modifications? Is it Gibran himself, or someone else still unknown to us?
لماذا لم تحصل الأمّة الآشوريّة على حريّتها بالرّغم من مئات السنين من النّضال؟ لماذا أخفقت الحركة القومية الآشوريّة في تحقيق أيّ تقدّم، وما هي الأسباب التي أدّت إلى شللها وضعفها؟ ليس الأمر حديثاً بل إنّه قديم قدم الحركة القومية الآشوريّة نفسها. لقد حاول الكثير من المثقفين الآشوريين حلّ هذا اللغز، وقد حدث الكثير خلال ما ينوف عن أكثر من مائة عام منذ ظهور الحركة القوميّة الآشوريّة. لقد استمرّ تراجع الشعب باطّراد ودفع ذلك الأجيال الجديدة للعودة إلى القضيّة، فعندما ننظر إلى التّاريخ من منظور جديد نستطيع أن نجد نموذجاً يحلّ هذا اللغز، ويقودنا إلى المستقبل الذي فقدنا الأمل في تحقيقه لزمن طويل.
مجموعة من الأسئلة يحاول هذا الكتاب أن يقدم إجابات عليها وهي اسئلة يمكن ان تطرح من طرف الباحثين المهتمين بالموضوع، وهذا في اطار الايمان بان طرح السؤال يعد من اهم الطرق للوصول للمعرفة، فلا معرفة بدون تساؤل، ووصول الانسان الى ما وصل اليه كان بفضل قدرته المستمرة على طرح مختلف التساؤلات، وبالتالي فهو يفتقد انسانيته ان افتقد هذه المقدرة، ان الجدل القائم على السؤال هو المحرك الذي يقف خلف تقدم المعرفة والتاريخ الإنساني نحو الامام، فكلما تساءل الانسان تحركت عجلة التاريخ، وكلما توقف ذلك توقفت عجلة التاريخ بالضرورة، والمعرفة العلمية، على غرار كل اشكال المعرفة الإنسانية، تنطلق بسؤال، في هذا الاطار تعددت الأسئلة الفرعية التي ستطرح في هذا العمل الا انها تبقى متصلة بالسؤال الأساسي التالي -ما هي الظروف التقنية والاجتماعية التي تطورت في اطارها الصناعات الثقافية والإعلامية؟
الاستاذ الدكتور هاني الياس خضر الحديثي في سطور أكمل دراسته ألأبتدائية ثم الثانوية في مدينتي عانة -الانبار- ومحافظة بابل (الحلة). حاصل على شهادة بكلوريوس قانون من جامعة بغداد 1976 و دراسات دولية من الجامعة المستنصرية 1981 ثم الدكتوراه في العلاقات الدولية من جامعة بغداد 1995م. بدأ حياته البحثية في شؤون باكستان في معهد الدراسات الاسيوية والافريقية -الجامعة المستنصرية-عام 1983 ورئيسا لقسم الدراسات الاسيوية -مركز الدراسات الدولية بجامعة بغداد -عقد التسعينات ثم عميدا لكلية العلوم السياسية في الجامعة عام 2000م و مستشارا لرئيس جامعة بغداد ثم سفيرا في وزارة الخارجية العراقية. حصل على شهادة الاستاذ الاول في العلوم السياسية عام 1999 و نال وسام قائد اعظم محمد علي جناح مؤسس دولة باكستان لعام 2000م. أستاذ زائر في جامعات ومعاهد ومراكز عربية (القاهرة،دمشق،طرابلس،بيروت) ثم استاذ زائر في جامعة جينا فردرش شيلر الالمانية. وشارك في عدد من المؤتمرات داخل وخارج العراق. ثمانية كتب منشورة مشار لها في الصفحة الاخيرة من الكتاب ( مذكرات شخصية ،مسارات وسفر )، وعدد مهم من البحوث والمقالات داخل العراق وخارجه. مؤسس قسمين للعلاقات الدولية في جامعتي حياة (نولج)و بيان في اربيل وعميدا لكلية القانون والعلاقات الدولية فيها للفترة (2011-2015) . مسارات ،سفر ، رؤية سياسية ... تجربة ودروس
يعطي القسم الأول الخصائص العامة لمفهوم الشهادة عند القديس يوحنا. وللوصول إلى فهم أكثر عمقاً لهذا الموضوع، يكون من المهم دراسة النصوص اليوحنوية التي توضح تأكيدات الشهود، وموضوع شهاداتهم، والصعوبات التي اعترضتهم. ولأنه يتعذر تحليل كل النصوص، سنركز اهتمامنا في القسم الثاني على ثلاثة نصوص أساسية عرض الإنجيلي فيها مظاهر متنوعة من الشهادة. إن النصوص التي اخترناها ليست الوحيدة التي تُبرز مفهوم الشهادة في الإنجيل الرابع، ولكنها تساعد على استخراج الخطوط الأكثر أهمية لهذا الموضوعThe first part of the book will give the general characteristics of the notion of Testimony in Saint John's Gospel. However, to arrive at a deeper understanding of this category, it is important to study the Johannine texts which highlight the statements of the witnesses, the object of their testimony and the challenges they encountered. Not being able to analyze everything, we will focus our attention on three fundamental texts where the evangelist presents different aspects of testimony. The texts we have chosen are not the only ones to illustrate the notion of testimony in the Fourth Gospel, but they allow to present its most important features.
والأيام الأولى التي فُطِمتُ فيها من شارِع اللَّهو، وقُذِفتُ فيها إلى ورشة الدَّأب، أوْعَزَ إليَّ شيخي الأوَّل أن أفتحَ مِصفاة هواء لسيارة، فخرج بعدها وخلَّفني معها فردا، ولا زلتُ أُحَكِّكُ عليها قدمي بالأرض مما امتَنَعَت به عن يدي في السماء، إذ أنها لا يُخلَصُ إليها إلا بعد فتحِ ما لم أكن أعلم، فلا أُنحِّي عنها طَرفا حتى يسقُط لي عليها آخر، فلم تكن تظهَرُ لي من الذي أمَّلتُ أن أفتحها فيه ناهيكَ عن أن أُخرِجها منه، حتى ملَّت فقرةُ ظهري فخاطبتني بومضة ألمٍ فقذفتُ ما كُنتُ أحمِل، وجررتُ كُرسيا إلى ناصية المحَّلِّ فحَشَرتُ أقدامي بين قواعده بعد أن جلستُ عليه أرقُبُ منه السابِلَ والعابِر، حتى وفق شيخي بعجلاته كبد الورشة سائلا " هل فتحتها" ولأن عقلي قد سبقني وعلمت أهل الأرض التي صنعت السيارة فقُلتُ برفعِ الذِّراع مُحتجّا " هؤلاء الألمان الأغبياء لم يجدوا أين يقحمون تلك المصفاة إلا ذلك المكان المُمتَنِع" أجاب "الألمان هم الأغبياء! بل أنت الغبي"
عباد الله ألجموا النفوس عن تعديها وطغواها، فليس لها والله إلا ما قدمت يداها، ولو كان لها يوم القيامة ملءُ الأرضِ ذهباً ما نفعها ولا أجداها، أما والله لتبعثن ليوم عظيم، يجمع الله فيه الأممَ أولاها وأخراها، ولتُحشرن كما بدأكم أول مرة، ولَتُحاسبن بأكبر الأعمال وأدناها، ولتؤدنَّ المظالمَ من الظلمةِ على الرغمِ منهم كُبراها وصُغراها، ولتكونن إلى دارِ نعيم أبدي يُنسي عناءَ الدنيا وشقاها، أو إلى دارِ عذاب يُذهلُ عن نعيم الدنيا وحلاها. اللهم لا تَدَعْنا في غفلة، ولا تجعلنا في غَمْرة، ولا تأخذنا على غِرَّة، واجعل حاضِرَنا خيرًا من ماضينا، ومستقبَلَنا خيرًا من حاضِرِنا، واجعل لنا من مرور الأيام مُدَّكرًا، ومن تقضِّي الأعوام مُعتبرًا، إنك خيرُ المسؤولين، وأكرمُ المأمولين.
لقد تساءل عدد لانهائي من أبناء جنسنا البشري عن تلك النجوم المتلألئة، ولطالما فكر الفلاسفة والعلماء عن ماهيتها وعن وصف طبيعتها الخلابة، لا طاقة لنا للوصول إلى تلك النجوم؛ ومع هذا فلا زلنا نراقبها يوماً بعد يوم حتى أغرت بعضنا بجمالها الفاتن وضوءها الساحر. لقد أصبح منا من هو أسير لتلك النجوم لا يستطيع التوقف عن التفكير فيها، وهنا نتساءل لما يحدث ذلك؟ لماذا يشد جمال النجوم بعضنا بقوة حتى لا يتوقف عن النظر إليها كلما سمحت له الفرصة بذلك؟ في رحلتنا القصيرة هذه بين النجوم سوف نتخيل أننا رحالة في مركبة فضائية تطوف بنا حول نجوم درب التبانة، سنحكي قصتنا معها وعن العلاقة التي تربطنا بها، وسنتعرف على حقيقة النجوم وحياتها وكيفية رصدها، وسنصل إلى أبعد من ذلك إلى المكان التي نشأة منه النجوم وإلى النتائج والبقايا التي خلفتها النجوم من كواكب ومواد عضوية، إنها أكثر النتائج إبهاراً في الكون كله! إنها الحياة كما نعرفها، أو بالأحرى كما لم نعرفها حتى الآن حق المعرفة.
Tilmeld dig nyhedsbrevet og få gode tilbud og inspiration til din næste læsning.
Ved tilmelding accepterer du vores persondatapolitik.