Udvidet returret til d. 31. januar 2025

الخلق من الحب (وليس من الع - &1608 - Bog

Bag om الخلق من الحب (وليس من الع

الهدفُ من هذا الكتابِ ليس، بأي شكلٍ مِنَ الأشكالِ، إقناعَ قُرّائِه بالإيمانِ بالله أو بيسوعَ المسيح إلهًا، إذ إن الإيمانَ، بالنسبةِ إلى الكنيسةِ، هوَ هِبَةٌ مجانيَّةٌ وغيرُ مشروطةٍ من لدُنِ الله الذي ناداهُ السيّد المسيحُ أبتاه، أبي، أبانا. هو الإلهُ الثالوثُ الذي تبنّى بشريتَنا بكلمتِه وبات معنا، وبتنا نحن معه (عمانوئيل). هدفُ الكتاب، بالأحرى، محاولةٌ الإجابة عن السؤال الذي لطالما يطرحُه العلماءُ أنفسُهم على الكنيسة عندما يسألونَها عن ماهيَّةِ الإلهِ الذي تَعرضُه عليهم كأساسٍ للتقييمِ الأدبيِّ والأخلاقيِّ لإسهاماتِهم، وللتطوُّرِ الذي يحقِّقونه، على مختلِفِ المستويات.المؤمنونَ من العُلماء سيجدونَ فيه دعوةً للتعمُّقِ في معرفة الذاتِ كما في معرفةِ الله الذي آمنوا به، وبلا شكٍّ أحبّوه، إنما بشكل قَبليّ (a priori). أما غيرُ المؤمنين منهم، فبِاعتقادنا، سيُحسنون قبولَ تحدِّي "نظريّة الخَلقِ من الحُبِّ" وفكرةِ "الجسرِ المنيرِ" الذي تمَّ بناءُ نصفِه، استنادًا إلى اكتشافاتِهم.

Vis mere
  • Sprog:
  • Arabisk
  • ISBN:
  • 9781778123474
  • Indbinding:
  • Hardback
  • Sideantal:
  • 418
  • Udgivet:
  • 19. marts 2023
  • Størrelse:
  • 170x24x244 mm.
  • Vægt:
  • 862 g.
  • 2-3 uger.
  • 5. december 2024
På lager

Normalpris

  • BLACK NOVEMBER

Medlemspris

Prøv i 30 dage for 45 kr.
Herefter fra 79 kr./md. Ingen binding.

Beskrivelse af الخلق من الحب (وليس من الع

الهدفُ من هذا الكتابِ ليس، بأي شكلٍ مِنَ الأشكالِ، إقناعَ قُرّائِه بالإيمانِ بالله أو بيسوعَ المسيح إلهًا، إذ إن الإيمانَ، بالنسبةِ إلى الكنيسةِ، هوَ هِبَةٌ مجانيَّةٌ وغيرُ مشروطةٍ من لدُنِ الله الذي ناداهُ السيّد المسيحُ أبتاه، أبي، أبانا. هو الإلهُ الثالوثُ الذي تبنّى بشريتَنا بكلمتِه وبات معنا، وبتنا نحن معه (عمانوئيل). هدفُ الكتاب، بالأحرى، محاولةٌ الإجابة عن السؤال الذي لطالما يطرحُه العلماءُ أنفسُهم على الكنيسة عندما يسألونَها عن ماهيَّةِ الإلهِ الذي تَعرضُه عليهم كأساسٍ للتقييمِ الأدبيِّ والأخلاقيِّ لإسهاماتِهم، وللتطوُّرِ الذي يحقِّقونه، على مختلِفِ المستويات.المؤمنونَ من العُلماء سيجدونَ فيه دعوةً للتعمُّقِ في معرفة الذاتِ كما في معرفةِ الله الذي آمنوا به، وبلا شكٍّ أحبّوه، إنما بشكل قَبليّ (a priori). أما غيرُ المؤمنين منهم، فبِاعتقادنا، سيُحسنون قبولَ تحدِّي "نظريّة الخَلقِ من الحُبِّ" وفكرةِ "الجسرِ المنيرِ" الذي تمَّ بناءُ نصفِه، استنادًا إلى اكتشافاتِهم.

Brugerbedømmelser af الخلق من الحب (وليس من الع



Gør som tusindvis af andre bogelskere

Tilmeld dig nyhedsbrevet og få gode tilbud og inspiration til din næste læsning.